الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
شاهد الحشد اليومي في لحج..!
هكذا يعيش أطفال عدن..!
الطفل "شعيب" وطبق البيض
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
أجندة "صهيونية" شريرة..!
طلال أبو غزالة
هو محامي الدفاع !
د. عارف محمد الحسني
بن غانم وبن مبارك..مواجهة نظام يرفض التغيير والبناء
محمد المسبحي
2025 .. عام التغيير أم استمرار الأزمات
محمد المسبحي
ك "عاهرة" تتحدث عن الشرف!!
محمد المسبحي
مصافي عدن تصنع المنجزات والأقلام الحاقدة لا يسرها الإنجاز
احمد السيد عيدروس
الحزبية طغت على الكفاءة في شغل الوظيفة!!
محمد المسبحي
حل مشكلة الكهرباء مفتاح نجاح حكومة بن مبارك
محمد المسبحي
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
الخريجون في لحج.. متى تنتهي ظاهرة التوظيف بالوراثة؟
أخبار اليمن
الأربعاء - 22 يناير 2025 - الساعة 10:06 م بتوقيت اليمن ،،،
لحج | صدام اللحجي :
في كل عام، تكتظ ساحات الجامعات والكليات في لحج بخريجين وخريجات يحملون آمالاً كبيرة وشهادات أكاديمية تتوج سنوات من الجهد والدراسة. هؤلاء الشباب والشابات يرون في التعليم مفتاحاً لتحقيق طموحاتهم ومستقبلهم، ولكنهم يصطدمون بواقع مرير يتمثل في نظام توريث الوظائف، الذي يجعل من أحلامهم مجرد سراب بعيد المنال.
"إلى متى سنظل نقف على أعتاب المكاتب بملفاتنا، منتظرين فرصة عادلة؟" هكذا يتساءل أحد الخريجين وهو يصف معاناته بعد تكرار رفض طلبه لوظيفة حكومية رغم مؤهلاته. في المقابل، يرى أبناء بعض الموظفين السابقين أبواب الوظائف تُفتح أمامهم بسهولة، فقط لأنهم يحملون اسم العائلة ذاتها.
الخريجون يرون أن توريث الوظائف، رغم أنه قد يكون ضرورة اجتماعية في بعض الحالات، إلا أنه تحول إلى باب للظلم والمحاباة. يقولون إن هذا النظام لا يأخذ بعين الاعتبار كفاءة الخريجين أو مستوياتهم التعليمية، بل يجعل الوظائف وكأنها إرث عائلي يتنقل بين الأجيال، في حين يظل المؤهلون ينتظرون في طوابير البطالة.
"نحن لا نحسد أحداً، لكننا نريد العدالة فقط"، بهذه العبارة يلخص أحد الخريجين مشاعره، مؤكداً أن الحل يكمن في إيجاد توازن يضمن العدالة للجميع. فمن حق أبناء الموظفين المتوفين أن تُراعى ظروفهم الاجتماعية، لكن يجب أيضاً أن تكون هناك معايير شفافة تضمن أولوية الكفاءة والتأهيل.
هذه الظاهرة واستمرارها دون تنظيم يحرم المجتمع من الطاقات الشبابية القادرة على تحقيق التغيير. فالشباب هم وقود التنمية، وإذا استمرت هذه العقبات، فإن المجتمع بأسره سيعاني من تراجع الكفاءة في مؤسساته، والواقع خير دليل.
أصبح لسان حال خريجي لحج اليوم يقول: "نحن نريد فرصة، لا امتيازاً.. نريد عدلاً، لا وعوداً فارغة. اجعلوا الكفاءة أساساً، والمساواة هدفاً، حتى نبني معاً مستقبلاً أفضل للجميع".
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
اسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مساء الأربعاء ...
الأعسم: تحالفات الفساد تكبل بن مبارك وتشل سلطته ...
رئيس الوزراء يقود حملة لمكافحة الفساد وسط تحديات داخلية(تقرير) ...
انخفاض كبير في سعر البصل في عدن لهذا السبب ...
المسقعي: الفساد يفتك بالسلطة وصمت قيادات الجنوب يثير التساؤلات ...
حلقة نقاشية في عدن لبحث إدراج المدينة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو ...
محافظ شبوة يدشن مشروع كلية الطب بجامعة شبوة بتكلفة 1.6 مليون دولار ...
أروى جودة تكشف سبب غياب أسرتها عن عقد قرانها ...