الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
جوهرة ضاعت بيد فحّام..!
مقهاية مغلس.. منارة الزمن الجميل في لحج
شاهد الحشد اليومي في لحج..!
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
حتى لا ننسى.. وزارة الصحة تنظم مؤتمر الفساد الصحي الشامل الأول!
د. محمد السعدي
وقاحة العصابات..
نجيب صديق
تداعيات الأحداث...
نجيب صديق
بن مبارك.. حرب لا هوادة فيها ضد الفساد
ناصر الساكت
كفى تلاعباً بمصيرنا..!
محمد علي محمد أحمد
الوضع جبان ..!
ياسر محمد الأعسم
سيناريوهات قاتمة تنتظر الاقتصاد اليمني..!
د. عارف محمد الحوشبي
عن الترحيل القسري للفلسطينيين
صالح علي الدويل باراس
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
باعباد: بن مبارك ليس المسؤول عن فشل الحكومة بل المجلس الرئاسي المتناقض
أخبار عدن
السبت - 15 فبراير 2025 - الساعة 07:18 م بتوقيت اليمن ،،،
خاص
أكد الكاتب الصحفي أحمد باعباد أن الحلول الاقتصادية المطروحة يجب أن تتجاوز السياسات الحالية، مقترحا تأسيس شركة تجارة خارجية تستورد المواد الغذائية مباشرة وتبيعها للمواطن، بدلاً من الاعتماد على مزادات البنك المركزي التي يرى أنها تصب في مصلحة "الهوامير" والحوثيين.
وأشار باعباد إلى أن المجلس الرئاسي لم يقدم للحكومة ما يمكنها من أداء مهامها، متسائلا: "إذا كانت سنة من الخلافات السياسية قد عصفت بالعملية السياسية والاقتصادية، فكيف يمكن تحميل الحكومة المسؤولية بينما لم يتفق المجلس حتى على تعديل وزاري جزئي؟".
وأضاف أن تحميل رئيس الحكومة معين عبد الملك مسؤولية الإخفاقات أمر غير منطقي، موضحا أن "الرئاسي المتناقض الأجندات هو السلطة العليا في البلد، وهو المسؤول عن تدهور الأوضاع". واعتبر أن الحديث عن تغيير رئيس الحكومة ما هو إلا محاولة لتصدير أزمة المجلس الرئاسي للحكومة، دون مواجهة الحقائق أو معالجة الاختلالات الهيكلية في السياسات العامة والاقتصادية.
وأكد باعباد أن تشكيل الحكومات الحزبية القائم على المحاصصة أدى إلى تنفيذ كل وزير لأجندة حزبه، مما ساهم في تصنيف اليمن كإحدى أكثر الدول فسادا في عام 2024، وفق الشفافية الدولية. وشدد على ضرورة أن يدعم المجلس الرئاسي رئيس الوزراء لتنفيذ إصلاحات جوهرية تشمل استعادة الدولة، إنهاء الانقلاب، مكافحة الفساد، تعزيز الشفافية، والإصلاح المالي والإداري، بالإضافة إلى تنمية الموارد الاقتصادية والتوظيف الأمثل للمساعدات والمنح الخارجية.
وفي ختام مقاله، دعا باعباد المجلس الرئاسي إلى تحمل مسؤوليته في حل الأزمة الاقتصادية، متسائلا عن البدائل المتاحة لتعويض تراجع إيرادات النفط. وأشار إلى أن دولا أخرى مثل الأردن نجحت في تحقيق استقرار اقتصادي رغم قلة مواردها، بينما تعاني اليمن من فساد يستنزف مواردها الطبيعية، كنفط حضرموت وشبوة ومناجم الذهب.
وأكد أن أمام اليمن ثلاثة خيارات لإنقاذ الوضع: الحرب لاستعادة الدولة من الحوثيين، الحرب ضد الفساد لاستعادة الموارد، أو الصمت على معاناة المواطن اليومية.
اليكم نص المقال:ـ
حلول للنجاج بدلاً التسريبات وتصدير أزمات
أقرب الحلول لو تم تأسيس شركة التجارة الخارجية تستورد المواد الغذائية وبيعها للمواطن بدلاً من مزاد البنك الذي يذهب الدولار للهوامير والحوثي و قبل الحديث عن الحكومة ماذا قدم الرئاسي للحكومة حتى تستطيع تأدية مهامها
اذا كان سنه من خلافاتهم السياسية التي عصفت بالعملية السياسية والاقتصادية لتي طحنت المواطن ولم يتفقوا و لو على تغيير جزئي في الحكومة الذي يرأسها بن مبارك.
نقول لمن يريد تحميل الحكومة فشل السياسة الحاصل في البلد ويروِمي بفشله على رئيس الحكومة معطيات الواقع تحمل الرئاسي المتناقض الأجندات ما يعانيه المواطن لانها السلطة العليا في البلد ولكن نقول اذا لم تستحي فاعمل ما شأت
ومره أخرى نقول تغير رئيس الحكومة كما يشاع عباره عن تصدير أزمة الرئاسي للحكومة ورئيسها ليست سوى هروب من تحمل المسؤولية ومكاشفة الشعب بحقائق الأمور ان الأجندات المتناقضة داخله عكست الفشل في قيادة البلاد والسؤال كيف يحمل رئيس الحكومه فشل الحكومة هو لم يشكلها؟
منذ سنة مرت والرئاسي لم يقدم حكومه تتوافق مع رئيسها حتى انهارت الأوضاع ويتنصل عن المسؤلية و البحث عن رئيس حكومة جديد وهذا لن يكون الحل كان يحل الثمانية الرؤساء , لان رئيس قدم رؤيته لحل الأزمة لكن اطراف في الرئاسي لانهاء لا تتوافق ومصالحها فاعلنت القطيعة مع رئيس الحكومة و تغيير الحكومة من رئيسها لن يعود نفعا للمواطن دون معرفة الخلل الهيكلية في السياسات العامة و السياسات الاقتصادية , الا بصحبة ضمير ومحاربة حاضنة الفساد في مراكز القوى داخل الدولة العميقة و هذه التسريبات صحت او لم تصح.لم تكن الحل ولم تعالج خلل هيكلي في البنية الاقتصادية وسنوات الحرب المفروضة على الشعب.
هناك شي مهم وهو تشكيل حكومات حزبية محاصصه ولم تكن مستقلة والاشكال انه كل وزير ينفذ اجندات حزبه وهذه اشكاليه بحد ذاتها لكل رئيس وزراء والشفافبه الدولية تصنف اليمن الأكثرفسادا ًفي العام 2024 وكل تناقضات الشرعية البينية لاتخدم الا الانقلاب الحوثي.
حيث يفترض من الرئاسي يسند رئيس الوزراء لتنفيذ المسارات الخمسة لأولويات مرتكزات لاصلاحات حكومية وهى
استكمال استعادة الدولة وإنها الإنقلاب ومكافحة الفساد وتعزيز الشفافية والمسائلة والا صلاح المالي والإداري
وكذا تنمية الموارد الإقتصادية و التوظيف الأمثل للمساعدات والمنح الخارجية توجيهها وفقا للإحتياجات والأولويات العاجلة.
وختاماً نقول أن مطابخ التسريبات لا تخدم الا من يريد الإصطياد في الماء العكر وهنا نقول على الرئاسي حل الازمة الإفتصادية و الكره في ملعبه او يحل نفسه لانه مركب باجندات متناقضه انعكست على معيشة المواطن.
لماذا لا يبحث عن موارد بديله للنفط ؟ .. فالتباكي ان البلد دولة نفطية اهملت الموارد و تذهب الى الجيوب والشماعه وقف تصدير النفط والى متى حتى تلحق البلد بلبنان الا توجد دول عايشه على مواردها ولا تملك نفط ولا بحر ولا اسماك ولا ملح ولا قطن ولا زراعه غير اعتمادها على الضرائب .
الاردن مثالالدينار الأردني 3 دولار لايوجد فساد سوى وقوة الفانون ودولة مؤسسات اين الميناء والمصافي و المطار والمنافد البرية والبحرية اينِ عائداتها .
نفط حضرموت وشبوة ومناجم ذهب حضرموت تذهب هدراً لمافيا الفساد المتجذر الذي يتقاسم الثروة لذا سيظل الجنوب بقرة حلوب لاصحاب الوطن البديل , فالعراق مثلاً عندما تحاصروقطع نفطه فعل موارده.
لذا كان يفترض تفعل القطاع المختلط الدولي والقطاع الخاص وان لا يترك القطاع الخاص يبني مشاريع لا تخدم التنمية ويبحث عن ربح سريع يكون تحت رحمة الدولة وليسى العكس وان يدخل في شراكة مع الدولة لخدمة التنمية , بمعنى أن يكون لقطاع الخاص موجه من الدولة بشراكة اتسيراد للمواد الغذائية الاساسية قطاع.مختلط حتى يطغى نشاط القطاع الخاص على الدولة.
وأقول ان هناك ثلاثة خيارات لإنقاذ البلد هي الحرب لإستعادة البلد من الإنقلاب و الحرب ضد الفاسدين والفساد لاستعادة الموارد أو الصمت لموت المواطن في كل.يوم..
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
الريال اليمني يسجل تحسنا كبيرا أمام العملات الأجنبية -مساء اليوم- الأحد ...
الزُبيدي يقود اجتماعا حاسما لقيادات الانتقالي لرسم ملامح المرحلة القادمة ...
"القاضية سمية قباطي تقود نزولًا ميدانيًا لفحص شحنة دقيق مثيرة للشكوك" ...
"مشغل صغير وأحلام كبيرة.. قصة كفاح لشاب "لحجي" ...
نداء إنساني لإنقاذ الصيدلاني "عمر فاروق" ...
المسبحي ينقل صوت الشارع: رمضان القادم شهر الخذلان والصبر ...
صحفي يمني ينتقد صمت وزارة الكهرباء تجاه التعديات على الشبكة ...
الزبيدي يعقد اجتماعا هاما بشأن كهرباء عدن ...