الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
مقهاية مغلس.. منارة الزمن الجميل في لحج
شاهد الحشد اليومي في لحج..!
هكذا يعيش أطفال عدن..!
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
العسكرة سلوك أخلاقي ومهني
عاصم قنان الميسري
الإسفلت الإرهابي..!
د. عيدروس نصر
حان الوقت لتوجيه الأبحاث لحل المشكلات التطبيقية في الاقتصاد
د. يوسف سعيد
حمائم السلام دائما ترفرف من قطر
طلال أبو غزالة
ألف روتي وألف فول..!
د. عارف محمد الحسني
أجندة "صهيونية" شريرة..!
طلال أبو غزالة
هو محامي الدفاع !
د. عارف محمد الحسني
بن غانم وبن مبارك..مواجهة نظام يرفض التغيير والبناء
محمد المسبحي
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
العالم يحتفل بالطاقة النظيفة وعدن تحتفل بصوت المولدات وإنذار شواحن البطاريات
أخبار عدن
الجمعة - 31 يناير 2025 - الساعة 08:43 م بتوقيت اليمن ،،،
خاص
احتفل العالم في 26 يناير الماضي من كل عام باليوم العالمي للطاقة النظيفة، إيمانا بأهمية هذا القطاع في خفض انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لظاهرة تغير المناخ.
وقد اختارت الأمم المتحدة هذا اليوم بموجب قرار الجمعية العامة في عام 2023، بهدف رفع الوعي وحشد الجهود للتحول العادل والشامل إلى الطاقة النظيفة، بما يحقق مصلحة الإنسان والكوكب معًا.
وتشير بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" إلى أن استثمارات تحول الطاقة سجلت رقما قياسيا بلغ تريليوني دولار في عام 2023، وهو رقم يبدو ضخما، لكنه لا يزال بعيدًا عن الهدف المنشود، إذ تتطلب تحقيقات أهداف 2030 استثمارات تصل إلى 31.5 تريليون دولار. والمفارقة أن معظم هذه الاستثمارات تتركز في الدول المتقدمة وعدد محدود من الاقتصادات الناشئة مثل الصين والبرازيل والهند، بينما دول أخرى بالكاد تستطيع الاحتفال بالكهرباء نفسها، ناهيك عن كونها نظيفة أو متجددة!
وفي عدن، حيث المفارقات هي القاعدة، يعيش السكان احتفالية خاصة بمناسبة اليوم العالمي للطاقة النظيفة، لكن بطريقتهم الفريدة: موسيقى صاخبة من أصوات المولدات، وعبق الديزل يمتزج بصوت صفارات شواحن البطاريات التي تصدح في الحواري، بينما يمارس المواطنون طقوس البحث عن تيار كهربائي، ولو لساعات معدودة، وكأن العثور عليه أصبح انجازا يستحق الاحتفال.
هنا، الطاقة "النظيفة" ليست سوى مصطلح فضفاض، فقد تم استبدالها بألواح الطاقة الشمسية المنتشرة فوق أسطح المنازل، لا حبا في البيئة، بل كخيار اضطراري فرضه الغياب المزمن للكهرباء الحكومية، التي أصبحت "نادرة" و"متقطعة"، تزور متى شاءت وتختفي دون سابق إنذار، تمامًا كمسؤول يختفي عند أول مطالبة بالمحاسبة.
وبينما تتجه الدول نحو تقليل انبعاثات الكربون، يواصل سكان عدن تحمل انبعاثات انقطاع التيار الكهربائي، في معادلة بيئية فريدة: طاقة أقل، معاناة أكثر، ووعود رسمية لا تنطفئ مثل الكهرباء، لكنها أيضًا لا تضيء شيئا!
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
نهاية لغز دام 50 عاماً.. كشف هوية قاتل مراهقة بعد الاعتداء عليها جنسياً ...
مطالب بعودة بن مبارك إلى عدن بصلاحيات كاملة لتطهير المؤسسات من الفساد ...
العالم يحتفل بالطاقة النظيفة وعدن تحتفل بصوت المولدات وإنذار شواحن البطاريات ...
المسبحي: خمسة أيام كشفت الفساد في سوريا.. فماذا فعل مجلس العليمي في ثلاث سنوات؟! ...
تفسير حلم رؤية نزول المطر بغزارة ...
حراك وسط اليمن يطالب بالإفراج عن أسرى كتاف ويستنكر إهمال الشرعية ...
إدارة نادي وحدة عدن تقدم شكوى إلى نيابة جنوب عدن ضد امين مخازن نادي التلال ...
تكريم رئيسة الاتحاد العام لنساء الجنوب ...