الإثنين - 20 مارس 2023 - الساعة 11:20 م بتوقيت اليمن ،،،
عاصم بن قنان الميسري
بوابات النجوم
أن بوابات السماء فوق الارض هي سبع بوابات : 1- بوابة كازاخستان 2- بوابة القدس 3- بوابة نينوى (سومر)4- بوابة الهرم الاكبر 5- بوابة نيفادا 6-بوابة استراليا 7- وبوابة خليج عدن وهي أكبر البوابات وأخطرها هذه البوابات السماوية الدي وصلت اليها عبر بحوث ودراسات عديدة والله وحده اعلم واجل
منها ماهو سماوي فضائي هي بوابات تفتح ابعادا مكانية او زمانية او روحانية… بمعنى تلاقي اجناس اخرى ليست في ابعادنا الثلاثية المدركة بحواسنا وزمننا الثابت…
توجد هذه البوابات في الفضاء ويمكن من خلالها المرور مما قد اطلق عليه “مسارات دودية” نعبر من خلالها طيات في نسيج الزمكان وبصورة عامة ذلك يشمل المرور من ثقب اسود الى ثقب ابيض في المخرج منه وهذه المسارب الدودية لايستطيع اي كائن ان يبلغ الفضاء او يخترق الزمان او ينفذ لأقطاؤ السماواوات والأرض الا عبرها كما قال الحق تعالى في سورة الرحمن ( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان).. الامر لايتعلق بالسماء فقط بل (السماوات والأرض) سبحانك ربي عما يصفون..!!
هذا الامر طبعا" للأجساد البشرية يتطلب طاقة عالية توصل لها مثل طاقة الأنبياء والرسل وعباد الله الصالحين ، الامر لايقتصر دينيا" فقط بل حتى انه رصدتها الحضارات القديمة وسجل ذلك في حضارات سومر وبابل الفراعنة الى الأن ..
اما البوابات النجمية الأرضية
فهي مواقع على الارض تدعى “نقاط دوّامية” و ذلك بسبب الكم الهائل من الطاقة المحفوظ المتمركزة في تلك النقطة.. وتوجد هذه النقاط اساسا في تقاطع ما يسمى خطوط الرعي وقد شرحناها سابقا والتي تمثل “المصفوفة” او الماتريكس الاساسية لله على الارض والتي تم قلب طاقته لطاقه شيطانية سالبه بفعل فاعل...
بوابات نجمية ارضية :
تسمى المواقع على الارض (بنقاط الحقن) او (نقاط الدوامه ) هذه مصطلحات بيستخدموها العلماء من خلال قرائتي لبعض التقارير المتعلقة بالأمر،، وبسبب الكمية الضخمة من الطاقة المضغوطة والمتمركزة في تلك النقطة.
بوابات الطابق الارضي
انها بوابات تأخدك من مكان الى آخر على الارض في غمضة عين تسمى "حضيرة الارض"
يقول اولئك الذين يؤمنون بوجود بوابات النجوم انها كانت ترصد على الارض عبر الاقمار الصناعية ،من خلال الترددات الصادرة منها والحقل المغناطيسي الصادر منها مثل (بوابة خليج عدن) .
انها موجوده في العراق وفلسطين ومصر واليمن ولكن لم يتم تحديد مكانها او الأعلان عنها بعد بشكل رسمي..!!
"بوابات الارض غير السماء وبوابات الاسراء غير المعراج للمعلومة"
إن تلك النقاط الدوامية منها ما هو اساسي ومنها ما هو فرعي… والذي حدث هو ان النخبة قامت ببناء عدة صروح على بعض تلك النقاط..مثلا الجمعية الماسونية 666 والتي قلبت طاقة الهرم من موجبة لسالبه ووضعت رمزها الماسوني اعلى الهرم بأشارة العين
وبما ان النخبة الشيطانية تؤمن بأن ابليس هو الهها الحقيقي… فعلى الأرجح أنه لن يصعب عليك تحديد نوع الطاقة المتداولة عندهم ولا أنواع الكائنات المستحضرة عبر هذه الشعائر الشيطانة الجالبة للطاقة السلبية…مثلا الطقوس التي تقام بجانب صناديق السبراليوم في احدى المعابد الفرعونية، وتوابيت السبيرابيوم تلك كانت من مصانع فرعون في أنتاج الملجمين من شياطين يأجوج ومأجوج.
و كما يمكن فتح بوابات نجمية بطرق اخرى ايضا" … بعضها “خير” وكان معلوم لدى علماء المسلمين ومنها ما هو عن طريق ما سمى ب “الرياضات الروحانية” .
ومنها ما هو “شر” عن طريق طقوس سحرية شيطانية عامة ما ينخدع بها الكثيرين وتكون مدخل لاخطار كبرى …
كما يمكن ايضا" حدوث بوابات “وقتية” عن وقوع كارثة ما… مثل التفجيرات النووية ومثل حوادث القتل البشعة التي تفجر في المكان طاقة سلبية قد تكون قادرة على فتح بوابة لاستجلاب شياطين.. ومن هذا نخلص بصورة مبسطة.. ان نوع الطاقة والهدف منها هو ما يحدد عواقب فتح هذه البوابات على الارض من ناحية علمية وروحانية او طقوس شيطانية..
ولكن فى النهايه وقبل ان اختم المقال فإن طى الزمان والمكان وان لم تكن له قاعده او نظريه تحكمه الا انه بات ثابتا وواقعا نعيشه من قصص حدثت فعليا تدلل على امكانيه السفر عبر الزمن وطي الزمان والمكان فى لحظات قصيره واشهر القصص المعروفه لنا كمسلمين الأسراء والمعراج لنبينا الأكرم وكيف طوى الله له الزمان والمكان بجسده البشري ليسافر جسدا" وروحا" بأمر الله اسري به من مكه الى بيت المقدس وهى الرحله التى مسيرها يفوق الشهر الى دقائق معدودات وهناك الاف القصص الموثقه فى تاريخنا العربى عن طى الزمان والمكان لأولياء الله الصالحين وهو ما عرف بالكرامات وكيف انتقلوا بأجسادهم من مكان الى اخر او كيف شوهدوا في عده اماكن فى لحظات واوقات مشابهه كرامه لهم لسموهم الروحى والدينى ..
أما بخصوص فلماذا تمّت عملية [ المعراج ] من فوق القدس و لم تتم من مكة مباشرة ؟ !! ، فالاجابه لان هناك [ بابٌ ] إلى السماء من فوق القدس ، و لم تكن تلك الابواب موجودة في سماء مكة ، كما جاء في [سورة الاسراء ] والتي ابتدئت بكلمه (سبحان الدي اسرى بعبده) فمكه اسراء اي بوابة أرضية واما المسجد الأقصى فهو معراج اي بوابة عروج سماوية .
فالإسراء كما هو معلوم هي [ الحركة الأفقية ] ، و المعراج هو [ الحركة العمودية ] ، موضحاً أن الله سبحانه و تعالى رفع اثنين من أنبيائه الكرام منَ القدس و هما سيدنا عيسى و سيدنا محمد عليهما الصلاة و السلام ، وحتى أثناء عودة سيدنا محمد كانت أيضا من السماء إلى القدس أوّلاً ، و لم تكن إلى مكة المكرمة مباشرة ، و هذا لكونه بشر : (قل انما انا بشر مثلكم ) فصلت 6 . كما قلنا سابقا" ان
(بوابات الارض غير السماء وبوابات الاسراء غير المعراج للمعلومة )
لقد ثبت علمياً أنّ السماء فيها [ أبواب ] ، و لا يمكن العروج إلاّ من هذه الأبواب التي [ أذِنَ الله سبحانه ] للعروج من خلالها..
بعد هذا المقال سننتقل للأحداث التي حصلت والمتعلقه بذات السياق للبوابات النجمية ..
#حقائق_واسرار_البوابات_النجمية
#الباب4_بوابات_النجوم_في_الأرض
#ابوعصمي_الميسري